مـرحبـا بكم في موقع دائرة الثقـافـة القـرآنيــة

بالمكتب التنفيذي لأنصار الله

(أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)

(أَتَخْشَوْنَهُمْ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)

لاحظوا على مستوى العوامل الرئيسية التي تؤثر في الناس، مسألة الخوف، الخوف عامل رئيسي لدى الكثير من الناس، يخضعهم للطاغوت، يدفعهم نحو الاستسلام، يشعرهم دائما بالعجز والضعف، يكبلهم عن تحمل المسؤولية، يركعهم ويفقدهم الشعور بالحرية والكرامة والعزة، التربية الإيمانية هي تعلمنا أن نخاف من عذاب الله فوق كل شيء، الله يقول: (فَلَا تَخَافُوهُمْ)، (إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ)، (فَلَا تَخَافُوهُمْ)،

اقراء المزيد
تم قرائته 4696 مرة
Rate this item

السوادُ الأعظمُ لا يعرفُ ماذا فعلت أمريكا

السوادُ الأعظمُ لا يعرفُ ماذا فعلت أمريكا

الأعم الأَغلب في واقع الأُمَّــة الكثير لا يعرف ماذا فعلت أَمريكا في غير بلدنا في غير شعوبنا في غير منطقتنا العربية في غير عالمنا الإسْـلَامي، ما فعلته أولاً قبل أن تصل إلَـى عالمنا الإسْـلَامي مع الفارق الكبير؛ لأَن ما تريده هناك ليس بقدر ما تريده هنا، ما تريده هنا أَكْثَر خطراً وأسوأ شراً وفظاعةً؛ ولذلك أَمَـام كُلّ هذا التَّـحَـرُّك الأَمريكي نرى وندرك جَميعاً أَهَميّة أن يكون هناك لهذه الشعوب المستهدفة على هذا النحو من الاستهداف وعلى هذا المستوى من الأَخْطَـار الذي تتهددها أن يكون لها تَـحَـرّك في المقابل أن تتحمل مسئوليتها تجاه نفسها؛

اقراء المزيد
تم قرائته 4004 مرة
Rate this item

[الذين أمنوا أشد حباً لله]

[الذين أمنوا أشد حباً لله]

ثمرة الإيمان أعظم ثمراته وأقوى ثمراته هي الإباء والعزة في مواجهة الطاغوت الله يقول في القرآن الكريم [فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها] لاحظوا فمن يكفر بالطاغوت من هو طاغوت العصر أمريكا وإسرائيل وحركة النفاق النظام السعودي والإماراتي ومن معهم ممن يسعى إلى تدجين الأمة وإخضاع الأمة وإركاع شعوب المنطقة لمن يريدون ولصالح من يفعلون ذلك إلا لأمريكا وإسرائيل يذهب الإماراتي إلى أمريكا ويقول أمام ترامب في حالة من الخشوع والتواضع والانكسار والرهبة وجلالة الموقف عندما يكونون عند ترامب يقول أنا أحب أمريكا مثل ما أحب الإمارات مسكين حالة قضعاء يحاول يتودد بكل حالة.

اقراء المزيد
تم قرائته 3859 مرة
Rate this item

يجب أن نكون أحرار في هذه الحياة ولا نكون عبيدا إلا لله؛ هذه مسألة إيمانية ودينية.

يجب أن نكون أحرار في هذه الحياة ولا نكون عبيدا إلا لله؛ هذه مسألة إيمانية ودينية.

اليوم يجب أن نكون متنبهين على أننا في موقف القوة قوة الحق الذي نمتلكه وعدالة القضية التي نحن فيها وطبيعة المعركة التي نحن نخوضها لأنها معركة تحرر ومسألة إيمانية لأننا لو خنعنا لحركة النفاق في الأمة وأخضعتنا لأمريكا ولإسرائيل لخسرنا هويتنا وإيماننا وكرامتنا وحريتنا ولم يبقى لنا من الإسلام إلا ذلك الشكل التي تريده أمريكا كشكل تدجيني وشكل يصنع لها أيادٍ وأذرعه تضرب بها أينما شأت وأرادت والإسلام هو أشرف وأقدس الإسلام بمنهجه العظيم بنبيه بقرآنه بتعاليمه السامية والعظيمة من أن يحولنا إلى أداة طيعة وخانعة لأمريكا وإسرائيل

اقراء المزيد
تم قرائته 3512 مرة
Rate this item

من لا يتحمل المسئولية سيقف خاسراً يوم يلقى الله وسيلعنه التأريخ والأجيال القادمة.

من لا يتحمل المسئولية سيقف خاسراً يوم يلقى الله وسيلعنه التأريخ والأجيال القادمة.

هؤلاءِ أَصْبَـحوا شراً خالصاً تجب مواجهته بجد، وما أعظم ذنب كُلّ من يتخاذل بعد كُلّ الذي قد حدث على مستوى عام وقرابة النصف الثاني من العام بعد كُلّ هذه الجرائم ما أسوأ حال من يتخاذل، والله إن عاقبته سيئة عند الله، من يتخاذل من لا يتَـحَـرّك بنصح بصدق بجد بتحمل مسئولية سيقف خاسراً وخائباً يوم يلقى الله وسيلعنه التأريخ والأجيال القادمة من أبناء شعبنا حينما تقرأ ما حصل في هذا الزمن في هذا العصر في هذا الجيل من جرائم وحشية من قتل للآلاف من الأطفال والنساء من انتهاك للحرمات والكرامة وتقرأ موقفَ المتخاذلين ستلعنهم،

اقراء المزيد
تم قرائته 4325 مرة
Rate this item
  • نبذة عن المسيرة القرآنية

    المسيرة القرآنية : هي التسمية الشاملة لهذا المشروع القرآني, وهي التوصيف الذي يعرِّف به تعريفًا كامًلاً , فعندما نعبر عن طبيعة المشروع القرآني الذي نتحرك على أساسه نحن نقول: المسيرة القرآنية.. وهي تسمية من موقع المشروع الذي نتحرك على أساسه.

    فالمسيرة القرآنية توصيف مرتبط بالمشروع القرآني وهي التسمية الشاملة والأساسية لهذا المشروع

    وهذه المسيرة العظيمة تقوم على ....

    اقراء المزيد...
  • تابعنا على مواقع التواصل

    • تابعون على التيلجرام
    • تابعونا على تويتر
    • تابعون على اليوتيوب
    • تابعونا على الفيس بوك
تصميم وبرمجة : حميد محمد عبدالقادر